الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011

اسرار الهرم الأكبر دراسة أثرية تاريخية عن هرم خوفو و عصره

بسم الله الرحمن الرحيم

اسرار الهرم الأكبر دراسة أثرية تاريخية عن هرم خوفو و عصره





طيبه في عهد امنحوتب الثالث


بسم الله الرحمن الرحيم

طيبه في عهد امنحوتب الثالث




دليل موجز لاثار مدينه الاسكندريه


بسم الله الرحمن الرحيم

دليل موجز لاثار مدينه الاسكندريه


الأربعاء، 7 ديسمبر 2011

الثلاثاء، 6 ديسمبر 2011

مكتبة الإسكندرية توفر قاعدة بيانات JSTOR للجمهور

بسم الله الرحمن الرحيم

مكتبة الإسكندرية توفر قاعدة بيانات JSTOR للجمهور


اليوم السابع الثلاثاء، 6 ديسمبر 2011 - 09:16


مكتبة الإسكندرية

تشترك مكتبة الإسكندرية فى أهم الدوريات العلمية الدولية، وتوفرها للجمهور المصرى مجانًا، وذلك فى إطار أداء رسالتها فى خدمة مصر والمصريين، وعملها على توفير أحدث ما توصل إليه العقل البشرى فى كافة مجالات الحياة لجمهور القراء والباحثين، سعيًا منها إلى دعم العلوم والمعرفة، والإسهام فى أداء رسالتها الحضارية.

وتعد قاعدة بيانات "جستور" JSTOR من أهم قواعد البيانات التى تشترك فيها مكتبة الإسكندرية، والتى تقدم العديد من الدوريات العلمية إلكترونيًا، تأسست جستور عام 1995 كمنظمة غير ربحيّة تعمل على مساعدة الباحثين على اكتشاف واستعمال وإثراء مجموعة هائلة من المراجع والمعلومات فى شكل قاعدة أرشيف رقمية.

وتحوى جستور أكثر من 2000 دورية أكاديمية رائدة تغطي أكثر من 50 فرعًا من فروع العلم في الإنسانيات والعلوم الاجتماعية والعلوم؛ مثل: الاقتصاد، والتاريخ، والفلكلور، والنوع الاجتماعي، والبيئة، والآداب، والدراسات الأفريقية، وعلم النبات، والحيوان، واللغويات، والفلك، والصحة، والمكتبات، والتسويق والإعلان، ودراسات الشرق الأوسط، والعمارة، والموسيقى، والسينما، وعلم الأحياء، والتنمية، وغيرها، كما تشترك فيها آلاف المؤسسات فى أكثر من 150 بلدًا حول العالم، إلا أن مؤسسات قليلة للغاية فى مصر توفر قاعدة البيانات تلك لجمهور الباحثين والمهتمين.

ويمكن لجمهور مكتبة الإسكندرية تصفح جميع الدوريات المتاحة على جستور وقراءة المقالات والأبحاث العلمية باستخدام أجهزة الكمبيوتر الموجودة بقاعة الإطلاع، أو إرسالها إلى بريدهم الإلكترونى مجانًا، أو طباعتها باستخدام طابعات المكتبة بمبلغ زهيد.

يذكر أن مقتنيات المكتبة من المجموعات الإلكترونية تتزايد بشكل ملحوظ، حيث وصلت فى الفترة الأخيرة إلى 44 قاعدة بيانات إلكترونية، تحوى أكثر من 60 ألف دورية إلكترونية و90 ألف كتاب إلكترونى، وتوفر هذه المجموعات الضخمة بدورها ملايين المقالات العلمية وفصول الكتب بالنصوص الكاملة، كما يستخدم قواعد البيانات تلك عشرات الآلاف من الباحثين فى كافة مجالات العلوم سنويًا.

منح تدريبية ألمانية لمصر فى مجال الآثار

بسم الله الرحمن الرحيم

منح تدريبية ألمانية لمصر فى مجال الآثار


اليوم السابع الثلاثاء، 6 ديسمبر 2011 - 13:30


أهدى المعهد الألمانى للآثار بالقاهرة 40 منحة تدريبية للعاملين بالمجلس الأعلى للآثار فى مختلف التخصصات الأثرية؛ لتدريب العاملين والمتخصصين فى المجلس على أحدث الطرق فى مجال العمل الأثرى بكافة تخصصاته لإكسابهم المهارات الفنية للنهوض بالعمل الأثرى على أسس علمية متطورة.

صرح بذلك د.مصطفى أمين، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، مشيرا فى بيان صادر عن المجلس إلى أن هذه المنح تأتى كثمرة تعاون بين المجلس والمعهد الألمانى للآثار فى مجال الحفاظ على الآثار المصرية سواء بالتوثيق أو الترميم أو الاكتشافات الأثرية التى تضيف بعض الحقائق التاريخية للحضارة المصرية القديمة.

وأضاف أمين أنه ناقش خلال اجتماعه أمس مع مدير المعهد د. ستيفان زايدلمير سبل التعاون الأثرى بين الجانبين على ضوء توجهات المرحلة المقبلة فى مجالات التنقيب فى الآثار وحماية وإدارة المواقع الأثرية، وكذا إدارة المتاحف إلى جانب عملية التأهيل والتدريب للكوادر الأثرية المتخصصة فى تلك الجوانب، والاستفادة من الخبرات الألمانية فى مجال الآثار، وأطلع د. ستيفان د. مصطفى أمين على جملة الأنشطة التى ينفذها معهد الآثار الألمانى بمصر فى مجالات التنقيب عن المواقع الأثرية وإعادة تأهيلها، منوهاً بأن اهتمام المعهد بمصر ينطلق من التنوع الغنى للآثار التى تزخر بها مصر، معربا عن تطلع المعهد إلى تعزيز العمل والجهود المشتركة خلال الفترة المقبلة بما فى ذلك تطوير التعاون فى مجال التدريب والتأهيل للكوادر العاملة فى مجال الآثار.

كما أكد مدير المعهد الألمانى خلال الاجتماع على أنه سوف ينسق مع العديد من المعاهد المتخصصة فى العمل الأثرى بألمانيا؛ للتعاون مع المجلس الأعلى للآثار فى مجال التدريب والبحث العلمى للعاملين بالمجلس

معبد أبيدوس يستقبل زواره من جديد بعد فض الاعتصامات من أمامه

بسم الله الرحمن الرحيم

معبد أبيدوس يستقبل زواره من جديد بعد فض الاعتصامات من أمامه


اليوم السابع الثلاثاء، 6 ديسمبر 2011 - 13:44


معبد أبيدوس

استقبل معبد أبيدوس منذ صباح اليوم الثلاثاء زواره من الأجانب والمصريين، حيث زاره أكثر من ثلاثة أفواج من جنسيات مختلفة حتى ظهر اليوم، وذلك بعد أن انتهت أمس أزمة إغلاق معبد الملك سيتى الأول بأبيدوس بسوهاج والتى استمرت ثلاثة أيام بسبب تظاهر أهالى عرابة أبيدوس أمامه، احتجاجا على عدم توافر السلع الضرورية المدعمة.

وتم فض الاعتصام بعد أن التقى سكرتير عام المحافظة مع المعتصمين أمام المعبد وأقنعهم بفض الاعتصام والسماح بإعادة افتتاح المعبد أمام الزيارة السياحية ووعدهم بالاستجابة لمطالبهم.

وقد استجاب المعتصمون وعلقوا اعتصامهم لحين تنفيذ مطالبهم وفى مقدمتها إقالة رئيس الوحدة المحلية ومسئولى التموين بالمنطقة، إضافة إلى توفير احتياجاتهم من السلع التموينية والبوتاجاز.

كان الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د.مصطفى أمين قد أجرى اتصالا أمس الأول، باللواء وضاح الحمزاوى محافظ سوهاج لإقناع المعتصمين من أهالى قرية عرابة أبيدوس الذين يغلقون المعبد أمام الزيارة السياحية بفض اعتصامهم وإعادة افتتاح المنطقة الأثرية للزيارة مرة أخرى.

كما خاطب مدير الإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار اللواء عبد الرحيم حسان، لاتخاذ الإجراءات الأمنية وتشديد الحراسة على معبد أبيدوس الأثرى بمنطقة البلينا بمحافظة سوهاج لمنع حدوث أى اعتداءات من قبل الأهالى المعتصمين على المعبد، وذلك بعد أن قام الأهالى أمس بمحاولة اقتحام شباك تذاكر المعبد وتحطيمه والاعتداء على العاملين به، احتجاجاً على عدم توافر السلع الضرورية المدعمة، مما أدى إلى منع أى وفود سياحية من دخول المنطقة الأثرية، مشيراً إلى أن أكثر من 400 مواطن تجمعوا أمام المعبد حاملين لافتات باللغتين العربية والانجليزية تشير إلى إغلاق المعبد لحين الاستجابة لمطالبهم والتى تتمثل فى توفير السلع التموينية المدعمة.

وأكد الأثرى محمد نجيب مفتش آثار أبيدوس أنه تم صباح أمس إعادة افتتاح المعبد أمام الحركة السياحية بعد إغلاقه 3 أيام، وبالفعل استقبل المعبد العديد من الأفواج السياحية القادمة من الأقصر والبحر الأحمر.

يعد معبد الملك سيتى الأول واحدا من أهم وأجمل معابد مصر الفرعونية، حيث يضم مجموعة نادرة من الرسومات والنقوش التى تتضمن قائمة بجميع ملوك الفراعنة منذ عهد الملك مينا وحتى الملك رمسيس الثانى من الدولة الحديثةـ إضافة إلى قائمة مماثلة بالمعبودات التى قدسها المصرى القديم مما يجعل المعبد مصدرا مهما للتأريخ المصرى القديم.



وفاء صديق وجيهان زكى تدخلان بورصة الترشيحات لوزارة الآثار

بسم الله الرحمن الرحيم

وفاء صديق وجيهان زكى تدخلان بورصة الترشيحات لوزارة الآثار


اليوم السابع الإثنين، 5 ديسمبر 2011 - 23:42


علم "اليوم السابع" من مصادر مطلعة أن الدكتور كمال الجنزورى المكلف بتشكيل الوزارة الجديدة من المجلس العسكرى استقبل بعد ظهر الاثنين الدكتورة جيهان زكى مدير إدارة المنظمات الدولية بالمجلس الأعلى للآثار، واستمر اللقاء حوالى 20 دقيقة.

وتردد أن لقاء الجنزورى بزكى كان بشأن ترشيحها لوزارة الآثار، بعدما نصحه مستشاريه بضرورة تدعيم الوجوه النسائية فى الحكومة المقرر تشكيلها، خاصة وأن الوجوه النسائية المطروحة حتى الآن فى الحكومة الجديدة قليلة جدا، وهو ما دفع الجنزورى فى التفكير فى وجه نسائى لوزارة الآثار.

كما طلب الجنزورى لقاء الدكتورة وفاء صديق، المدير السابق لمتحف سوزان مبارك للطفل، ومدير المتحف المصرى الأسبق، إلا أنه لم يلتق بها نظرا لوجودها خارج البلاد فى هذا الوقت.

وكان الجنزورى قد استقبل منذ أيام الدكتور محمد إبراهيم على، أستاذ الآثار المصرية، فى نفس اليوم الذى التقى فيه الجنزورى مجموعة كبيرة من المرشحين للوزارات فى الحكومة الجديدة، وتحدث معه حول وزارة الآثار، وكان من المتوقع أن يكلف إبراهيم بتولى حقيبة وزارة الآثار.

جدير بالذكر أن جيهان زكى هى شقيقة المستشار حسام زكى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية فى حكومة الدكتور أحمد نظيف المنحلة، وعملت زكى مديرا لصندوق آثار النوبة، ثم مديرا لإدارة المنظمات الدولية بالمجلس الأعلى للآثار



الاثنين، 5 ديسمبر 2011

ناشرون: لا نتوقع أن يشهد معرض القاهرة للكتاب إقبالا كبيرا

بسم الله الرحمن الرحيم

ناشرون: لا نتوقع أن يشهد معرض القاهرة للكتاب إقبالا كبيرا


اليوم السابع الإثنين، 5 ديسمبر 2011 - 13:11



صورة أرشيفية

أبدى عدد من الناشرين تخوفهم من عدم نجاح الدورة رقم 43 من معرض القاهرة الدولى للكتاب، والتى من المقرر انطلاق فعالياتها فى 26 من يناير، وتستمر حتى 6 من فبراير المقبل، ففى الوقت الذى تكثف فيه الهيئة العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد مجاهد، واتحاد الناشرين المصريين برئاسة الناشر محمد رشاد، اجتماعاتهم لمناقشة تفاصيل المعرض وبرنامجه الثقافى، توقع الناشرون أن تشهد تلك الدورة إقبالا ضعيفا من جانب الجمهور ودور النشر الخارجية نظرا للأحداث التى تشهدها مصر الآن، مطالبين بأن يتم تخفيض قيمة مشاركتهم تعويضا للخسائر المالية التى لحقت بهم جراء الغاء الدورة الماضية.

قالت الناشرة فاطمة البودى، مديرة دار العين للنشر، أن الدار ستشارك خلال الدورة القادمة من المعرض بما يقرب 40 عنوانا جديدا، مبدية تخوفها من ضعف الإقبال على تلك الدورة خاصة بعدما استنتجت من خلال حديثها مع الناشرين العرب فى المعارض الدولية الماضية، أن مشاركتهم فى معرض القاهرة مرهونة باستقرار الأوضاع الداخلية.

وطالبت البودى الدكتور أحمد مجاهد بإجراء تخفيضات لصالح الناشرين المصريين، قائلة: لا يجوز أن تقدم لنا المعارض العربية والدولية تخفيض يصل إلى 50% ولا نلقى هذا فى معرضنا.

ومن جانبه قال الناشر رضا عوض، مدير دار رؤية للنشر، إن الدار ستشارك بأحدث إصداراتها والتى تصل إلى 50 عنوانا جديدا، إضافة إلى بعض العناوين التى كان من المفترض أن تشارك بها الدار فى الدورة الماضية من المعرض، وناشد عوض وزيرى الثقافة والمالية بتخفيض قيمة إيجار الناشرين للأجنحة مقابل أن تقوم دور النشر بتقديم خصم يصل إلى 30%، على إصدارتها لتشجيع الشباب على القراءة وكنوع من الاحتفاء بثورة يناير.

فى حين قال أحمد الزيادى مسئول النشر بدار الشروق، أن ضعف إقبال الناشرين العرب على المعرض مرتبط بتخوف الناس من الخلل الأمنى الشائع الآن، مؤكدا على أن استقرار ونجاح المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية سيكون دافعا لتوقع استقرار وهدوء الأوضاع والأحداث القادمة.

وأكد الزيادى على مشاركة الدار ب 20 عنوانا جديدا مطالبا الدكتور أحمد مجاهد بتخفيض إيجار الأجنحة، خاصة وأن الناشرين دائما ما يقومون بتقديم مبالغ كبيرة ويتقاضوا أمامها خدمات قليلة





الأحد، 4 ديسمبر 2011

غدا..وقفة احتجاجية لثوار الآثار لإسقاط مصطفي أمين

بسم الله الرحمن الرحيم

غدا..وقفة احتجاجية لثوار الآثار لإسقاط مصطفي أمين



المحيط الأحد: 04 ديسمبر 2011 , الساعة 3:24 مساء


"أرشيفية" لثوار الآثار

صورة ارشيفية

أعلنت حركة ثوار الآثار عن تنظيم وقفة احتجاجية، غدا الاثنين، أمام مقر المجلس الأعلي للآثار بالزمالك لإسقاط الأمين العام للمجلس الدكتور مصطفي أمين.

وقال عمر الحضري، رئيس المكتب التنفيذي لحركة ثوار الآثار، إن حركة ثوار الآثار والعديد من الائتلافات العاملين بالآثار سيشاركون في وقفة احتجاجية غدا من أجل إقالة مصطفي أمين، الأمين العام للمجلس الاعلي للآثار، من منصبه هو وعدد من قيادات المجلس.

وأضاف الحضري في تصريحات لشبكة الإعلام العربية "محيط" أن هناك استنفار كبير في الآثار لعدم استمرار هذا المرتعش في الأمانه العامة بوزارة الآثار، وكذلك من أجل تثبيت المؤقتين وتعيين الخريجين.

وأوضح أنه لن يكون هناك أي حوار أو تفاوض مع من أسمائهم بفلول زاهي ومصطفي امين والمتسولين بالمجلس.





من بنى أبو الهول فيلم وثائقي

بسم الله الرحمن الرحيم

من بنى أبو الهول

فيلم وثائقي










الاسرار الشخصية لجمال عبد الناصر


بسم الله الرحمن الرحيم

الاسرار الشخصية لجمال عبد الناصر








أقدم الحضارات في الشرق الأدنى


بسم الله الرحمن الرحيم

أقدم الحضارات في الشرق الأدنى


السبت، 3 ديسمبر 2011

المرشح لتولى وزارة الآثار: تنشيط السياحة يتصدر أولوياتى

بسم الله الرحمن الرحيم

المرشح لتولى وزارة الآثار: تنشيط السياحة يتصدر أولوياتى


اليوم السابع السبت، 3 ديسمبر 2011 - 14:26


قال الدكتور محمد إبراهيم على، المرشح لتولى منصب وزير الآثار فى حكومة الإنقاذ الوطنى: "إن عودة وزارة الآثار قرار صائب يسمح بوجود سلطات وصلاحيات مباشرة للوزير لإدارة شئون الآثار، خاصة فى هذه المرحلة الدقيقة التى تمر بها مصر بشكل عام، والعمل الأثرى بشكل خاص فى أعقاب حالة عدم الاستقرار التى سادت خلال الفترة الماضية".

وأضاف أن أهم أولوياته التى تناولت جانبا كبيرا خلال لقائه مع الدكتور كمال الجنزورى، العمل على تحقيق الحماية والأمن لآثار مصر بكافة قطاعاتها، إلى جانب استعادة الموارد المالية لخزينة الآثار وتنشيط الحركة السياحية التى تشكل المصدر الوحيد تقريبا لخزينة الآثار والعمل الأثرى بكل مجالاته ووضع سياسات دائمة وثابتة للعمل الأثرى فى مصر لا تتغير بتغير الأشخاص لتحقيق الاستقرار للعمل الأثرى.

وأوضح إبراهيم أن المشكلة الأمنية هى أهم ما يعوق العمل الأثرى حاليا، فالأمن يشكل فى المقام الأول ضمان سير العمل الأثرى واستقراره، وعقب تحقيق الأمن والأمان ستعود حركة السياحة لسابق عهدها، بل أكثر من توقعاتنا لأن مصر حتى الآن لم تحصل على نصيبها العادل من السياحة الدولية، وبعودة الحركة السياحية يمكن تمويل العمل الأثرى بكامل جوانبه، وهذا يتطلب إعادة ترتيب البيت الأثرى من الداخل.

وأكد أنه جاء ليبنى لا ليهدم وليكمل لا أن يبدأ من الصفر، وتقوم خطته على الإبقاء على الأمانة العامة للمجلس الأعلى للآثار كما هى برئاسة الدكتور مصطفى أمين، نافيا إمكانية التعارض بينه والدكتور أمين، لافتا إلى أنه سيتم تمثيل المجتمع المدنى فى تشكيل مجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار للمشاركة فى اتخاذ القرار لأن آثار مصر ملك للمصريين جميعا ولا يجب أن تختزل فى قطاع واحد.

وأشار الدكتور محمد إبراهيم على، المرشح لتولى وزارة الآثار فى حكومة الإنقاذ الوطنى إلى أن العمل الأثرى يستوجب بداية من الوزير حتى أقل عامل مباشرة العمل من أرض الواقع ومن مواقع العمل وليس من وراء المكاتب، وأنه يعتقد أن الأغلبية الكبيرة من الأثريين فى مصر يعملون وفق هذا النهج، ولابد أن يتابع المسئول على أرض الواقع ولا يكتفى بالاستماع فقط.

وأوضح أن لديه خطتين للعمل الأثرى إحداهما طويلة الأجل والأخرى قصيرة الأجل وهى ما سنركز عليها حاليا، وفى إطار الخطتين سيتوقف العمل ببعض المشروعات فى الوقت الراهن وسيتم استكمال مشروعات أخرى لأهميتها وفى مقدمتها مشروع المتحف المصرى الكبير، ومتحف الحضارة بالفسطاط، ومتحف الإسكندرية اليونانى الرومانى، ومشروع القاهرة التاريخية، وإيقاف التعديات عليها بالتنسيق مع وزارة الداخلية.

ولفت إبراهيم إلى أنه عمل فى المجلس الأعلى للآثار على مدى سنوات فى تخصصه فى مجال الآثار المصرية بمناطق متعددة، فى أبو سمبل والأقصر وأسوان وسقارة بالجيزة قبل الانتقال إلى العمل الجامعى، كما أنه عضو باللجنة العليا لمشروع المتحف المصرى الكبير، وعضو بلجنة الآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، وأنه لن يضيع الوقت، إنما سيواصل استكمال ما فات القطاع خلال المرحلة الماضية.








قصور الثقافة تصدر "تاريخ البطاركة فى مصر" فى عشرة أجزاء

بسم الله الرحمن الرحيم

قصور الثقافة تصدر "تاريخ البطاركة فى مصر" فى عشرة أجزاء


اليوم السابع السبت، 3 ديسمبر 2011 - 08:16


تعتزم الهيئة العامة لقصور الثقافة على نشر كتاب "تاريخ البطاركة فى مصر" الذى عكف على تحقيقه المحقق عبد العزيز جمال الدين لمدة عشرين عاماً، ومن المحتمل صدوره بداية العام المقبل فى عشرة أجزاء.

وقال الشاعر صبحى موسى فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" إن هذا الكتاب يؤرخ لحقبة كبيرة من الزمن تقترب من عشرين قرن بداية من ما كتبه "ساويرس بن المقفع" فى بداية القرن الأول الميلادى، حتى نهاية القرن العشرين، مؤكدا أن محقق الكتاب جمع كافة الوثائق التى تؤرخ للحياة فى مصر من وجة نظر الأباء والرهبان، موضحا أن الهيئة سوف تطرح أجزاءه عند بائعى الجرائد بسعر بسيط جدا.


الجمعة، 2 ديسمبر 2011

من هو الملك (مني- مينا)؟

بسم الله الرحمن الرحيم

من هو الملك (مني- مينا)؟


من هو الملك (مني- مينا)؟ ...........نحاول هنا قدر الإمكان أن نعالج هوية الملك مينا أو مني كما ورد ذكره على الآثار المصرية فى ضوء المستجدات الأركيولوجية الجديدة ، فى البداية حاول البعض دون أية وثائق مؤكدة الدمج بين كل من الملك العقرب و الملك نعرمر و المدعو ( مينا أو مني ) الذى ذكرته قوائم ملوك عصر الدولة الحديثة كأول من قام بتوحيد مصر ثم حاول بعض العلماء أن يعتبر إسم ( مني ) كلقب نبتي للملك ( حور عحا ) و لكن تجدر الإشارة إلى أن عالم المصريات الألمانى ( هلك ) فند كل الآراء السابقة و بأدلة علمية مؤكدة حيث ثبت بما لايدع مجال للشك أن كلمة ( مني ) تشير إلى لقب و لاتعني إسم ملك محدد تولى زمام الأمور فى عصر بداية الأسرات ، فهى تعنى لغويا ( المثبت ) او ( الخالد ) او ( المؤسس ) أو ربما تشير إلى المعبود الرئيسي لعصر الدولة الحديثة ( آمون ) بإعتباره أول من توج على عرش مصر طبقا للرؤية الأسطورية التى نسجها كهنة آمون فى تلك الفترة ، أى انه لايشير إلى إسم ملك فعلي । و هذا ماأثبتته الوثائق الأثرية التى ترجع لذلك العصر । و يؤيد الدارس الرأى الذى أشار إليه عالم المصريات الفرنسى ( ديرشان ) وتبناه ( فيركوتيه ) بأنه لايوجد أصلا إسم لشخص يدعى ( مينا أو مني ) فى بداية الأسرة الأولى كمؤسس لوحدة مصر . ومن أهم القرائن الأثرية على تلك الحقيقة هى طبعتا الختم اللتان كشفت عنهما البعثة الألمانية بأم الجعاب فى ابيدوس و نقش عليهما أسماء ملوك الأسرة الأولى ، حيث بدأت كل قائمة ملكية بالملك ( نعرمر )- آخر ملوك الأسرة صفر - و الذى تم إعتباره الجد الأول و المباشر للأسرة الأولى ، دون أى ذكر للملك ( العقرب ) أو ( مني ) ، مما جعل البعض يعتقد أن ( نعرمر ) هو أول ملوك الأسرة الأولى و أن الملك ( حور عحا ) هو ثاني الملوك ؟ إن وثائق عصر الدولة الحديثة هى التى ذكرت إسم الملك ( مني ) لأول مرة و ذلك كمحاولة من كهنة مصر آنذاك لتحديد شخصية المؤسس الفعلى لوحدة مصر خاصة و أن الوثائق القديمة لفترة التأسيس لم تكن واضحة المعنى بالنسبة لهم كما أنها لم تتفق أو تحدد هوية إسم المؤسس .




معركة قادش


بسم الله الرحمن الرحيم

معركة قادش

http://www.mediafire.com/?qfckxaxo1yt8xf4




مصر في عصر ما قبل الاسرات

بسم الله الرحمن الرحيم


مصر في عصر ما قبل الاسرات


http://www.mediafire.com/?3kbvr85bplp8flm

ُEgyptian Mythology A to Z

بسم الله الرحمن الرحيم

ُEgyptian Mythology A to Z






الاسكندرية تاريخ ودليل

بسم الله الرحمن الرحيم

الاسكندرية تاريخ ودليل


اكتشاف تمثال جديد للملك أمنحتب الثالث بمعبده بالبر الغربى بالأقصر

بسم الله الرحمن الرحيم

اكتشاف تمثال جديد للملك أمنحتب الثالث بمعبده بالبر الغربى بالأقصر


الخميس، 1 ديسمبر 2011 - 14:13 اليوم السابع


خلال أعمال الحفائر الجارية بمنطقة معبد أمنحتب الثالث "1390- 1352 ق . م" بالبر الغربى بالأقصر، تم الكشف عن تمثال ضخم للملك أمنحتب الثالث واقفاً، منحوت من الكوارتزيت الملون يبلغ ارتفاعه ثلاثة عشر متراً وخمسة وستين سنتيمتراً ويزن 100 طن؛ يتكون من عدة أجزاء كبيرة، حيث يبلغ طول الرأس مترين ونصف المتر، وتزن 3 أطنان، وذلك خلال عمل بعثة المجلس الأعلى للآثار بالموقع منذ سبعة أشهر.

وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د. مصطفى أمين فى بيان صحفى صادر عن المجلس، إن هذا التمثال هو أحد تمثالين كانا مقامين أمام المدخل الشمالى لمعبد أمنحتب الثالث الموجود بمنطقة القرنة بالبر الغربى للأقصر، ومن المرجح أنهما دمرا خلال الزلزال الذى وقع عام 27 ق. م، الأمر الذى أدى إلى تحطم التمثالين الضخمين ودفنا تحت الأرض آنذاك.

وأضاف أن هذا التمثال هو التمثال الشمالى الثانى التى تم كشفه، حيث كشف عن التمثال الأول منذ شهرين تقريباً، والتمثال الأول يرتدى التاج الأحمر والثانى يرتدى التاج الأبيض، وهو المكتشف حديثاً؛ مشيراً إلى أنه تجرى الآن دراسة هندسية وعلمية لتنفيذ أعمال التنظيف والتجميع والترميم لأجزاء التمثالين لإعادة تركيبهما، وإقامتهما فى مكانهما الأصلى أمام المدخل الشمالى للمعبد.

ويقول عاطف أبو الدهب رئيس قطاع الآثار المصرية إن هذا الاكتشاف يكمل ما سبق الكشف عنه بالموقع، حيث كشف من قبل على ستة تماثيل مزدوجة للملك أمنحتب الثالث، مع عدد من آلهة مصر القديمة، كما عثر على ثلاثة تماثيل للإله تحوت على هيئة القرد منحونة من الجرانيت الأسود يبلغ ارتفاعه 185 سم وعرضه 74 سم شمال معبد الملك أمنحتب الثالث للملك لأمنحتب الذى اهتم الذى اهتم بإقامة تماثيل كثيرة للإلهة سخمت التى كانت إلهة الشفاء عند المصريين القدامى بعد أن تعرض للمرض خلال أواخر أيامه، ويتميز التمثال بأنه متكامل لكنه مفصول الرأس، كما تم العثور على جزء من تمثال يمثل الإله تحوت على هيئة القرد "البابون"





دراسة لحماية تمثالى أمنحوتب الثالث بالأقصر بالتعاون مع البعثة الألمانية

بسم الله الرحمن الرحيم

دراسة لحماية تمثالى أمنحت الثانى بالأقصر بالتعاون مع البعثة الألمانية


الخميس، 1 ديسمبر 2011 - 13:59 اليوم السابع



الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د.مصطفى أمين
الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د.مصطفى أمين

يجرى المجلس الأعلى للآثار، بالتعاون مع البعثة الألمانية للآثار بالأقصر، دراسة لإجراء المسح الجيولوجى والرادارى، وعمل مجسات حول تمثالى أمنحتب الثانى المعروفين بتمثالى ممنون بالبر الغربى بالأقصر، لاتخاذ إجراءات فورية لإعادتهما إلى حالتهما الأصلية.

صرح بذلك الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د.مصطفى أمين، والذى أشار فى بيان صحفى صادر عن المجلس إلى أن الدراسة تتضمن إجراءات أعمال ترميم لجسم التمثالين، وإعادة القطعة المنفصلة والمتساقطة إبان العصر الرومانى من جسم التمثالين إلى مكانها مرة أخرى بعد ترميمها؛ وأضاف أن الدراسة تتضمن أيضا ترميم التمثالين الآخرين التى تم اكتشافهما خلف تمثالى ممنون، ورفعهما على قواعد خراسانية لإبعادهما عن التربة، وعزلهما من أى تأثيرات سلبية قد تؤثر على سلامتهما.

وأضاف أمين أن التمثالين يبلغ ارتفاع الواحد منهما 19.2 متر؛ وقد تم تشييدهما ليتصدرا مدخل المعبد الجنائزى للفرعون "أمنحتب الثالث"، الذى تهاوى واندثرت معالمه، وبقى هذان التمثالان ليظلا شاهدين على عظمة ذلك المعبد وقوة مشيده.

ولهذين التمثالين أسطورة نسجها حوله الإغريق إبان حكمهم لمصر، إذ إنه عندما تصدع أحد هذين التمثالين، كان يصدر منه صفير فى الصباح الباكر نتيجة مرور الهواء بين شقوقه، فاعتقد اليونانيون أن روح القائد "أجاممنون" الذى فقد فى حرب طروادة، قد سكنت هذا التمثال، وهو يناجى أمه "آيوس" إلهة الفجر كل صباح وكانت دموعها هى الندى، لكن هذا الصوت توقف عندما تم ترميم التمثال.